\
يآسَآدهـ ..
هي هَمَسَات مَجْنُونَهـ ..
إهْداء لِـ ..
هُو فَقَط مِن يَسْتطيعُ رُؤُية إسْمهـ ..!!
\
إمْتَزجَتْ رُوُحانـ ..
بشَكْل مُمُوج ..
وكـ هَديِر الأمْواجْـ ..تَصَادمَـتـ
فـ إخِتَلطتْـ المَوجَاتـ ..
وإتَحْدتْ النَغَمَاتـ ..
وعَادَتْ الرُوُح مِنْ جَديّد ..إلى نَسَمَاتـِ الحَيَاة ..
\
\
كَانَتـ رُوُحاً يَعتصِرُها الألمـ ..وتَتَلاطُمها جُدرانـ الزَمنـ
وتَغتَمس في مِياهـ الحَياه العكِرهـ ..
وتَلتَصِق بَقايآ الجرُوُح في أطَراف ثَوبي ..
أُحاولُ إزالتَها بِراحة يَدي ..
دُونَ فَائدهـ ..
\
إستيقظتُ ذاتَ صَباح ..
فَكانـ أروَعـ صَباحـ ..
لمْـ اُلاحظ خُيوطاً للشّمس ذَهبيّه بهذا الجَمْال ..
ولا تَغريدًا للطُيُور .. بهذا الكمَال ..
ولا دِفئاً لأرضٍ كـ هذه الرِمَال ..
ولا نَسيمًا أخآذاً .. كـ هذا يمرّ على قَلبي .. فيُهدئ البَال
أرضاً حَسدتُ نَفسي على المُكُوث فِيها ..
كـما حَسَدني عليها .. أهْلُ القيِل والقَال ..
\
أصْبحتُ اُلملم خُصُلاتـ تَتَناثرُ على وجنتيّ خُصله
خُصلهـ بكل إستهْتار ..
ثمّـ .. أطلقتُ سَراحها .. رِفقاً بها
فلا تُريدُ سُواهـ .. يُلمْلمْها .. كـ عقدُ لؤلؤ برّاق..
يُمررُ أصابِعهـ الحَنوُنهـ بِينها .. و يَلمُها .. شعرهً شَعرهـ
فَـ يزّدادُ بريقُها .. وتَتَناثُر من جَديد خَجْلاً و إسّتِكبار ..
\
أمشْي في أرضِي كـ مَلكه تَزُهو بِها الأزْهار ..
وتحسِدُها الأقمْآر ..
وتَتَقلبُ الألوان حَولها كـ تَقلبُ الليل والنَهار ..
\
أمْشي .. وأنَا أراهُـ .. بين كُل جَميل ..
بَين الأزْهآر .. و قَطَراتِ الأمْطَار ..
بَين .. كُل إشعَاع وأنْوار ..
\
أراهُـ .. يَبتسمْـ
بين كُل عَاشِقَين .. من عناصِر الطَبّيعه
بين العَصَافير الصَغِيرهـ ..
بين الأشْجَار الظَليّلـهـ ..
بين الأرضِ والسْمآء .. خَلف كُل نُور .. وأمَام كُل بَهاء
أمَام مِرءآتي الصَغيرهـ ..
بين عَيني وجفْني ..
ينسآبُ بِرفق عَلى أطْراف عينيّ مع قلمْـ الكُحل ..
فلا تَزدادُ عَينيّ إلا جَمَالاً ..
ولا أرَى سِواهـ ..بَين أجْنآسِ البَشَر
ولمْ يَسلبْ قَلبي بَشراً سِواهـ ..!
\
أخرجُ بعد ذالكـ .. أنْا وَطيفه سَوياً بِجانب الشَاطئ ..
شَاطئ هو الأجْمل .. في أرْضي ..
وفَوقِنا سَمآء هي الأبْهى ..
وحَولنا هَواء هو الأعْذب ..
آآآهـ مَاأجمْلها أرضي .. وأنا مَلِكتهُا ..
أتَصرفْ فِيها كَيف أشآء ..
وأغيرُ فِيها مَا أشاء ..
وأقْلبُ ليَلها نَهار .. وشَمسُها قَمراً ..
وأسّلبُ مِنها كُل شي .. بإرادَتي
ألستُ فيها المَلِكَه ..؟ّّّ!
\
هي أرضْي .. جَزِيرَتي .. مَمْلكَتي
مِلكُـ يَديّ ..ْ .. !!
/
... هُو أجْملُ مَمَلكْه ..قَد أحكُمُها قََطْ
مما رااق لي ..
يآسَآدهـ ..
هي هَمَسَات مَجْنُونَهـ ..
إهْداء لِـ ..
هُو فَقَط مِن يَسْتطيعُ رُؤُية إسْمهـ ..!!
\
إمْتَزجَتْ رُوُحانـ ..
بشَكْل مُمُوج ..
وكـ هَديِر الأمْواجْـ ..تَصَادمَـتـ
فـ إخِتَلطتْـ المَوجَاتـ ..
وإتَحْدتْ النَغَمَاتـ ..
وعَادَتْ الرُوُح مِنْ جَديّد ..إلى نَسَمَاتـِ الحَيَاة ..
\
\
كَانَتـ رُوُحاً يَعتصِرُها الألمـ ..وتَتَلاطُمها جُدرانـ الزَمنـ
وتَغتَمس في مِياهـ الحَياه العكِرهـ ..
وتَلتَصِق بَقايآ الجرُوُح في أطَراف ثَوبي ..
أُحاولُ إزالتَها بِراحة يَدي ..
دُونَ فَائدهـ ..
\
إستيقظتُ ذاتَ صَباح ..
فَكانـ أروَعـ صَباحـ ..
لمْـ اُلاحظ خُيوطاً للشّمس ذَهبيّه بهذا الجَمْال ..
ولا تَغريدًا للطُيُور .. بهذا الكمَال ..
ولا دِفئاً لأرضٍ كـ هذه الرِمَال ..
ولا نَسيمًا أخآذاً .. كـ هذا يمرّ على قَلبي .. فيُهدئ البَال
أرضاً حَسدتُ نَفسي على المُكُوث فِيها ..
كـما حَسَدني عليها .. أهْلُ القيِل والقَال ..
\
أصْبحتُ اُلملم خُصُلاتـ تَتَناثرُ على وجنتيّ خُصله
خُصلهـ بكل إستهْتار ..
ثمّـ .. أطلقتُ سَراحها .. رِفقاً بها
فلا تُريدُ سُواهـ .. يُلمْلمْها .. كـ عقدُ لؤلؤ برّاق..
يُمررُ أصابِعهـ الحَنوُنهـ بِينها .. و يَلمُها .. شعرهً شَعرهـ
فَـ يزّدادُ بريقُها .. وتَتَناثُر من جَديد خَجْلاً و إسّتِكبار ..
\
أمشْي في أرضِي كـ مَلكه تَزُهو بِها الأزْهار ..
وتحسِدُها الأقمْآر ..
وتَتَقلبُ الألوان حَولها كـ تَقلبُ الليل والنَهار ..
\
أمْشي .. وأنَا أراهُـ .. بين كُل جَميل ..
بَين الأزْهآر .. و قَطَراتِ الأمْطَار ..
بَين .. كُل إشعَاع وأنْوار ..
\
أراهُـ .. يَبتسمْـ
بين كُل عَاشِقَين .. من عناصِر الطَبّيعه
بين العَصَافير الصَغِيرهـ ..
بين الأشْجَار الظَليّلـهـ ..
بين الأرضِ والسْمآء .. خَلف كُل نُور .. وأمَام كُل بَهاء
أمَام مِرءآتي الصَغيرهـ ..
بين عَيني وجفْني ..
ينسآبُ بِرفق عَلى أطْراف عينيّ مع قلمْـ الكُحل ..
فلا تَزدادُ عَينيّ إلا جَمَالاً ..
ولا أرَى سِواهـ ..بَين أجْنآسِ البَشَر
ولمْ يَسلبْ قَلبي بَشراً سِواهـ ..!
\
أخرجُ بعد ذالكـ .. أنْا وَطيفه سَوياً بِجانب الشَاطئ ..
شَاطئ هو الأجْمل .. في أرْضي ..
وفَوقِنا سَمآء هي الأبْهى ..
وحَولنا هَواء هو الأعْذب ..
آآآهـ مَاأجمْلها أرضي .. وأنا مَلِكتهُا ..
أتَصرفْ فِيها كَيف أشآء ..
وأغيرُ فِيها مَا أشاء ..
وأقْلبُ ليَلها نَهار .. وشَمسُها قَمراً ..
وأسّلبُ مِنها كُل شي .. بإرادَتي
ألستُ فيها المَلِكَه ..؟ّّّ!
\
هي أرضْي .. جَزِيرَتي .. مَمْلكَتي
مِلكُـ يَديّ ..ْ .. !!
/
... هُو أجْملُ مَمَلكْه ..قَد أحكُمُها قََطْ
مما رااق لي ..